باتومي - عالم الفخامة

وهو حاليًا أحد مكونات “مركز البحث العلمي لنباتات وحيوانات البحر الأسود” LTD. يعود التصميم والإسقاط إلى الشركتين الأمريكيتين المشهورتين TJP Engineering و RCK.

تم تجهيز القطعة من قبل الصندوق الخيري “Cartu” مع جمعية “ATU”. إنه يمثل مبنى حديث التصميم يوفر أحدث المتطلبات لاحتجاز الثدييات البحرية في الأسر.

الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 6 سنوات أحرار (إذا كانوا لا يحتاجون إلى مقعد منفصل).
المدة (المتوسط) 35 دقيقة.
العرض يقام في أي طقس!
شباك التذاكر مفتوح:
كل يوم – من 10:00 إلى 21:00
يوم الاثنين – من 10:00 إلى 21:00

وهو يتألف من أحواض معيشة مختلفة للزعانف والحيتان (السعة الكلية للمياه 3724000 لتر) ، واثنين من الأحواض الفرعية (كل 812000 لتر) ، وأحواض الحجر الصحي.

يتم تصفية سعة المياه ميكانيكيًا كل ساعتين نتيجة لإعادة الدوران بواسطة نظام دعم الحياة ، ويتم تنقية المياه بواسطة الأوزون والعودة إلى البرك بعد ذلك.

بالإضافة إلى ذلك ، يتم التحكم في درجة حرارة الماء (14-15 درجة مئوية كحد أقصى 27-28 درجة مئوية) والملوحة ودرجة الحموضة بشكل مستمر. في نفس الوقت يتم مراقبة الجودة الكيميائية والبكتريولوجية للمياه. يتم الإشراف على الحيوانات من قبل متخصصين مؤهلين (تم النظر في جميع إجراءات الوقاية).
مدرج دولفيناريوم مقسم إلى 4 أقسام ويتكون من 887 مقعدًا. تشمل البنية التحتية خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال سلالم ومصاعد للكراسي المتحركة.

تمت الترجمة بتصرف من الموقع الرسمي https://dolphinarium.ge/en/dolphinarium/

يقدم Batumi dolphinarium لضيوفه عرض تفاعلي .

يتضمن حوالي 30 تمثيلية: ثلاث رقصات ، واللعب بالحلقات والكرات ، والتوازن على الذيول ، ودفع القدم الذي لا يُنسى والعديد من اللحظات المذهلة الجديدة والقديمة الأخرى.

هناك أيضًا مفاجأة في انتظار الضيوف – ستتاح الفرصة للأشخاص الأكثر نشاطًا لتجربة أنفسهم كمدربين للدلافين.
برنامج عرض الدولفين هو أداء تعليمي مع عناصر العرض الذي يتم إجراؤه في أي ظروف جوية. يتم تقديم العرض ، الذي تشارك فيه 10 دلافين ، بلغتين (الجورجية والإنجليزية).

نظرًا للزيادة في عدد الأشخاص المهتمين بمشاهدة العرض ، تجري Batumi dolphinarium في فصل الصيف ثلاثة عروض يوميًا.

يتكون مدرج دولفيناريوم من 4 قطاعات ويمكن أن يستوعب 887 متفرجًا.

تشمل البنية التحتية المصاعد ومنحدرات الكراسي المتحركة للمعاقين.

Show

مهندس خالد In باتومي في جورجيا

باتومي الرائعة – ملف متجدد

تقع باتومي على خليج طبيعي في البحر الأسود.

وهي وجهة استجمام بحرية وخلاّبة يعتبرها الكثيرون الوجهة الأمثل للعطلات الصيفية.

يستمتع السكان المحليون والزوار على حدٍّ سواء بالشواطئ المتنوّعة، وبالتجول في بوليفارد المدينة، وبحدائقها الخضراء الغنّاء، فضلاً عن أزقّتها المزينة بأشجار النخيل والسّرو والماغنوليا وطبعاً بمأكولاتها المحلية اللذيذة في عددٍ وافر من المطاعم الجورجية الأصيلة.

أبرز المعالم والأنشطة في باتومي

لتأمّل مناظر باتومي والبحر الأسود الخلابة، استقلّ تلفريك آرغو الذي يأخذك إلى قمة جبل أنوريا الشامخ على علو 250 متراً عن سطح البحر. حالما تبلغ القمة، ارتشف كوباً من القهوة بينما تتأمل المعالم أو تفضّل بزيارة كنيسةٍ صغيرة مجاورة لسطح المراقبة.

اذهب في جولةٍ طويلة سيراً على الأقدام واسترخِ في الحديقة المواجهة للبحر التي يطلق عليها السكان المحليون أيضاً اسم بوليفارد. تفترش هذه الحديقة مساحة 7 كيلومترات على طول الساحل الغربي الشرقي لباتومي وهي تضمّ العديد من المطاعم، والملاعب وباقةً من الرياضات المتنوعة كما تستضيف الفعاليات الترفيهية.

تفضّل بزيارة حصن جونيو – الحصن الأقدم في جورجيا والذي يقع على بعد 15 كيلومتراً عن باتومي في قرية جونيو، وعلى بعد 4 كيلومترات جنوبي الحدود التركية. شهد الحصن الحكم الروماني، والبيزنطي والعثماني ويقال إنه المثوى الأخير للقديس متياس، أحد رسل المسيح الإثني عشر.

إذا كنت ترغب في قضاء يومٍ رائع على الشاطئ، توجّه إلى ميتسفان كونتسخي. بحكم موقعها بجوار حديقة باتومي النباتية، غالباً ما يطلق عليها السكان المحليون اسم الجنة الخضراء. بعد يومٍ من التشمس والسباحة، يمكنك الاسترخاء في الحديقة المظلّلة والاستمتاع برؤية مجموعة النباتات المتميزة التي تضمّ أكثر من 2000 نوع من الشجر.

تأمّل تمثال علي ونينو المتحرك ذائع الصيت. في كل يوم عند الساعة 7 مساءً، تنبعث الحياة في التمثال الذي يجسد هيئتين تتحرك إحداهما باتجاه الأخرى لخلق كيانٍ واحد وينفصلان بعدها من جديد. التمثال مستوحى من قصة حبّ جمعت فتى مسلماً وهو علي بفتاة مسيحية وهي الأميرة الجورجية نينو. والقصة مستوحاة من رواية شهيرة ألّفها عام 1937 الأديب الأذربيجاني قربان سعيد.

نصائح للمسافرين

اذهب في رحلة إلى شلال ماخونتسيتي المذهل في جبال أجاريا والذي يبعد عن باتومي 30 كيلومتراً فحسب. بعد عبور جسر ماخونتسيتي العائد إلى القرن التاسع والذي يؤدي إلى الشلال، يمكنك الاستمتاع بالسباحة في البركة الدافئة أو التمدد واحتساء كوب من القهوة في المطعم المجاور المطل على الجبال الخضراء الوارفة.